أنزل الله ثلاث صلوات وليس خمسا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أنزل الله ثلاث صلوات وليس خمسا

دعوة جميع الطوائف للحوار
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 وزن المناهج

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bennour




عدد الرسائل : 107
العمر : 66
تاريخ التسجيل : 26/09/2007

وزن المناهج Empty
مُساهمةموضوع: وزن المناهج   وزن المناهج Icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 25 2007, 16:52

المناهج في الميزان


ذهب بعض الناس من إخواننا المسلمين إلى القول بأنه يلزم كل منا أن يؤسس منهجا لفهم القرآن ، فراحوا يبحثون لتأسيس منهج ، فمنهم من قال باللاترادف في الكلمات ، فسجنوا الكلمات لكي لا تفسر بعضها ببعض ، فأفقدت اللغة حيويتها ، ومنهم من راح يلعب على الكلمات ليقوم باشتقاقها ، وعليك بالإطلاع على مواضيعي التي أتكلم فيها عن اللغة ، لتعلم أن هذا الإشتقاق ما من شأنه إلا أن يأخذ بصاحبه إلى طرق الضلال ، وهناك من راح يلعب على حساب الأحرف واتخاذ الحساب وسيلة لإستنباط الأحكام ، وهناك وهناك ... ، والحقيقة أنه لا يتطلب أي منهجية في فهم القرآن ، المطلوب فقط تعلم لغة قريش التي نزل بها القرآن ، فإذا تعلمتها أصبحت فردا كفرد من قريش الذي نزل عليهم القرآن ، فلم يطلب منهم أن يصنعوا مناهج لأن القرآن سينزل عليهم ، ولم يهيئوا أنفسهم لذلك إطلاقا ، إن قريش شعب مثل شعوب العالم كانوا يعيشون حياة بدائية يرعون الإبل والأغنام ويزرعون ويحصدون لا يعرفون مدرسة ولا يعرفون قراءة ولا كتابة ، فالشعب كله يعيش على المراعي والأغنام والزراعة لا دراسة ولا قراءة ولا كتابة ، تلك هي حياة غالبية الشعوب آنذاك ، فقريش لم تكن لها أي من المؤهلات إلا لغتها الشعبية التي تتكلم بها في ما بينها ، مثلها مثل أي شعب له لغته الشعبية التي يتعامل بها ، ولم تكن عند قريش لغة يتكلم بها في الشارع ولغة أخرى يتكلم بها في مكان آخر ، بل كانت عندهم لغة واحدة هي التي يتكلمون بها ولا يعرفون سواها ، هذا كل ما تملكه قريش إن كانت اللغة ملكا ، شعب بسيط وبدائي إلى أقصى ما تتخيل ، فالقرآن نزل على هؤلاء القوم بلغتهم التي يتكلمون بها ، فلا يوجد أي إشكال عند قريش لفهم القرآن لغويا ، فاللغة لغتهم ولا جدال في هذا ، فعلينا نحن إن أردنا أن نفهم القرآن لغويا أن نتعلم لغة قريش والتي يكمن أصلها في لغة القرآن ، واللغة التي تدرس حاليا هي اللغة العربية إلا أنها ليست الأصلية بأتم معنى الكلمة ، فهي إحدى مشتقات اللغة الأصلية وتعد مدخلا جيدا للقرآن ، إذ بتعلم جزء لا بأس به منها يساعد جدا في الدخول لتناول لغة الأصل ، هذا كل ما يمكن للمرء أن يفعله ليعلم الهداية التي أنزلها الله ، ولا يطلب منه الكثير وهذا ليس بعسير .

إن من إخواننا المسلمين من راح يضفي قداسة لللغة العربية وحتى جعل حروفها مقدسة ، ومن ثم راح يوهم الناس بأنه يجب تناولها بقدسية حتى وصل بالبعض القول بأن رسومها مقدسة نزلت من عند الله ، والذي يتنبه لهذا بإذن الله يعرف بأن الشيطان وراء كل هذا ، حيث يريد من ذلك استخراج قواعد من الحروف ومن الرسوم ، وتزكية هذه القواعد يأتي بتقديس الحروف والرسوم إذ لا دليل لهذه القواعد مما أنزل الله ، فالسبيل الوحيد لتزكية هذه القواعد أي تزكية مناهجها هو تقديس اللغة وحروفها ورسومها ، فاسأل أصحابها أن يأتوك بدليل واحد على ما يصنعون من قواعد ومناهج ، فلا تجد لهم أدنى دليلا .

ــ إن لغة قريش كما ذكرت سالفا لغة شعبية ، ترعرعت في الشارع ، وتبنى في الشارع ، وتصنع وتتطور في الشارع ، شأنها شأن كل اللغات آنذاك ، وكلها مصطلحات ، ولا تخضع لأي قاعدة ، فلا يعرف الناس فعل مضارع ، ولا مفعول به
ولا ترادف ، ولا أي شيء ، الناس تتكلم واللغة تصنع نفسها دون التفكير في صنعها إطلاقا ، ولا يوجد أي ضوابط للكلام
ولا أحد يشرف على ذلك ، فقد ينطق الفاعل منصوبا في بعض الأحيان ، والمفعول به مرفوع ، وغير ذلك مما يخالف القواعد اللغوية التي ظهرت في ما بعد والتي أصبحت عاملا مهما في ضبط اللغة ، وأعطي بعض الأمثلة من القرآن .
يقول الله عز وجل {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ }البقرة62
ويقول الله عز وجل {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالصَّابِؤُونَ وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وعَمِلَ صَالِحاً فَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ }المائدة69
الملاحظة : أن كلمة [ الصابئين ] في الآية الأولى جاءت بهذا النطق بينما جاءت في الآية الثانية بنطق آخر [ الصابؤون ] وأقول نطق ولا أقول مرفوع ولا منصوب ، لأن الحقيقة هي اختلاف في النطق ، وذلك هو الأصل ، لأن مرفوع أو منصوب هي لغة القواعد النحوية المرتبطة بلغة المدارس ولا علاقة لها بلغة الشوارع ، فكلنا يتكلم لغة في موطنه مع أفراد عائلته ومحيطه الذي يعيش فيه ، فلا أحد يأتينا ليصححنا ليقول لنا ونحن نتكلم هذه كلمة يجب أن تكون مرفوعة أو منصوبة أو غير ذلك من التصحيح النحوي مثلا ، فالناس تتكلم بطلاقة لا مرفوع ولا منصوب ولا أي شيء ، تكلم فقط والناس تفهم ، وأعطيك مثالا آخر من القرآن من نوع آخر وهو موجود عندنا في كلامنا أيضا .
يقول الله عز وجل {إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ }التحريم4
فالآية تتكلم عن شخصين اثنين ومع ذلك فالنطق جاء بالعبارة التالية [ فقد صغت قلوبكما ] فبالنسبة للغة القواعد يعتبر هذا خطأ فادحا ويرسب عليه في الإمتحان ، بينما في لغة قريش آنذاك يعتبر هذا النطق هو السليم ، ولو استعملت النطق بما تمليه لغة القواعد كأن تقول [ فقد صغا قلباكما ] فاعلم أن هذا سيعتبر كلاما سقيما عند القوم وقد يعتبرونك صبيا تتعلم الكلام أو أجنبيا لا يعرف اللغة ، لذا فالله يتكلم بلغتهم وبالذي يرونه سليما تماما كما يتكلمون ، وابحث في كلامك الذي تتكلمه مع محيطك ستجد مثل هذه العبارات وتجدها بالكثير ، وأعطيك مثالا آخر من نوع آخر أيضا .
يقول عز وجل عن فرعون ( فأراد أن يستفزهم من الأرض ... ) من الذي أراد ؟ إن فرعون هو الذي أراد
وقال أيضا عن موسى ( فلما أن أراد أن يبطش بالذي هو عدو لهما ... ) من الذي أراد ؟ إن موسى هو الذي أراد
ففرعون أراد ، وموسى أراد ، وهذا طبيعي ، لكل منهما إرادة ، لننظر إلى الآية التالية :
يقول الله عز وجل ، والكلام عن الجدار ( فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه ) من الذي يريد ؟ الجدار هو الذي يريد الآن ، فهل الجدار له إرادة ؟ وهل هذه لغة الله أم لغة البشر ، فهذه هي لغة البشر ، وهذه هي لغة قريش ، وهذا هو النطق السليم عندهم ، فلو استعملت عبارة أخرى لكان ذلك سقيما عندهم ، وهذا ما نجده في لغاتنا التي نتكلم بها يوميا ، فهناك عبارات ألفناها نتكلم بها ، ولو حللت كلامنا كله أي لغاتنا الشارعية وحتى المدرسية لوجدت الكثير منها لا يستقيم ، وهذا الكلام الغير المستقيم هو في حد ذاته مصطلح اصطلاحا مستقيما ، فلو جئت بالمستقيم لكان ذلك خارجا عن لغة القوم ويعتبر غير مستقيما ، وبالتالي يؤنب ويعاتب الشاذ في مثل هذه الحالات .

ــ الحقيقة والمجاز
تناولت هذه النقطة لأني نسيت ذكرها في مواضيعي السابقة ، ولأهميتها تناولتها في هذا الموضوع .
هناك من إخواننا المسلمين من ينفي المجاز ، بينما هو موجود في جميع اللغات ، وما منا إلا ويتكلم به يوميا في محيطه الذي يعيش به ، نأخذ اليد كمثال يقول الله عز وجل ( إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس مني ومن لم يطعمه فإنه مني إلا من اغترف غرفة بيده ) هذه اليد حقيقة ، وكل إنسان له يدين اثنين .
نأخذ مثالا آخر ، يقول الله سبحانه في حق القرآن ( نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه ) إن التعبير عن الكتاب وكأن له يدين مأخوذ من حقيقة الإنسان ويديه ، فلم يعبر عن الكتاب بثلاثة أيدي أو خمسة أو عشرة مع عدم وجود نهاية للأعداد ، بل عبر بيدين اثنين ، وهذا مما يدل على العلاقة الموجودة بين الحقيقة وما أخذ من تعبير به للكتاب ، وهذه العلاقة تظهر بكل وضوح أن التعبير الذي أعطي للكتاب وكأن له يدين مأخوذ من حقيقة الإنسان وما يتصرف بيديه ، ويسمى هذا التعبير بالمجاز اصطلاحا ، ويوجد في جميع اللغات ، والمجاز مثله مثل التشبيه تماما ، فلو أخذنا قوله سبحانه وتعالى عن أهل الكتاب إذ يقول ( مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا ) وهنا نلاحظ أن الآية تذكر نوعين من المخلوقات ، بشر وحيوان ، والتعبير اللغوي يجعلنا نتخيل صورة بشر في حيوان يحمل أسفارا ، وكيف يكون بشر حيوانا يحمل أسفارا ، وكيف نسمي هذا ؟ وهل هذا خطأ ؟ وإذا كان خطأ فمن الذي أخطأ ؟ هل ينسب الخطأ لله سبحانه أم ينسب لللغة ؟ لا يوجد خطأ في اللغات ، فبنياتها من أولها إلى آخرها كلها مصطلحات ، فمن ينفي المجاز عليه أن ينفي التشبيه ، وعليه أن لا يتكلم بهما في حياته ، وعندها سيعلم أن المجاز يعتبر قوة وثراء كبيرا في اللغات ، ولغة القرآن لغة قريش إحدى هذه اللغات .

ــ فهم القرآن باشتقاق الكلمات
نأخذ كلمة من القرآن لإشتقاقها ، ونأخذ مثلا كلمة [ قنطار ] من قوله سبحانه ( وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا ) فالذي يريد أن يبحث عن المشتق القريب ليجعل منه مفهوما لكمة [ قنطار]
فإنه ينطلق في البحث عن كلمات أخرى يوجد فيها أكبر عدد من الحروف الواردة في كلمة [ قنطار ] علما أن كلمة
[ قنطار ] موجودة في اللغة الفرنسية بنفس النطق والمدلول أيضا [ qiuntal ] فهل هذا الإشتقاق الذي تبحث عنه هو في اللغة الفرنسية أم في اللغة العربية ، وهل الكلمة مستوردة من اللغة الفرنسية ، أم الكلمة صدرت إليها ؟ تساؤلات كثيرة تدخلنا في عالم الغيب ، يتطلب الأمر أن يكون لديك علما يقينا بكل كلمة ومصدرها ، هل هي عربية أصلا أم مستوردة ، وهذا على جميع الكلمات ، يجب أن تحيط بالكلمة علما من كل جانب ، مصدرها من أين أتت ، ومنشئها كيف نشأت ، وتطورها عبر الزمان هل تغيرت أم لا وكيف تغيرت ، قد يصدق الإشتقاق على بعض الكلمات محصورة جدا ، ولا يمكن أن يكون قاعدة لفهم القرآن وإلا ضل من انتهج هذا المنهاج .

إن لغة قريش مثلها مثل جميع اللغات قديما وحديثا والتي تنمو وتترعرع في الشارع لا تخضع لأي قاعدة ، والله أنزل الرسالات كلها بهذه اللغات ، وليس بلغة المدارس ، فالنطق والسمع هما الوحيدان اللذان كان يتعامل معهما التنزيل ، وهما كافيان وكفيلان بأن تفهم الشعوب بهما الهداية التي أنزلها الله ، وتعرف ما عليها ، وتهتدي بها ، وتلقى الخير منها ، فلا تعقيد على الناس من الإقتراب من ربها والدخول في رحمته ، وتلقي هدايته ، فعلى الناس أن تتعلم لغة قريش وتدخل الهداية من بابها الواسع جدا ، فلا منهاج ، ولا قواعد ، ولا رسوم ، ولا غير ذلك من الشروط التي وضعها المعوقون لتثبيط وعرقلة الناس عن معرفة ربها .

ــ وزن المناهج
لمعرفة حقيقة هذه المناهج يجب وزنها ، ولا بد أن تظهر نتائجها ، وما من شك أن لكل منهجية نتيجتها ، وعلينا أن نزن هذه النتائج للفصل فيها ، وكيف نزن هذه النتائج ؟ علينا أن نعرف بأن النتائج تقوى وتضعف بقدر ما تأتي من الهداية أو الضلال أثناء ممارستها لكتاب الله ، وهذا هو المقياس الذي نزن به هذه المناهج وغيرها من المصنعات والمبتكرات وأي شيء ممكن أن يظهر ، على المنهج أن يستخرج لنا الهداية التي أنزلها الله ، فعليه أن يستخرج لنا الصلاة والزكاة والصيام والحج والحدود التي أنزلها الله ، ويحكم على المنهاج بالهداية أو الضلال عندما نقحمه في التنزيل ليستخرج لنا الهداية ، فآلة الصياد نرميها في البحر لنرى هل تأتينا بالأسماك أم تخرق الباخرة التي نحن عليها ، بقي لنا كيف نعرف الهداية من الضلال ، فأي منهاج نبعثه للتنزيل ليأتينا بالصلاة مثلا ، فعليه أن يأتينا بالصلاة حية تمشي ، وكيف تأتي حية تمشي ، تأتي حية تمشي عندما تأتي والأدلة معها تنطق بها ، تأتينا تقول كم عدد الصلوات التي فرضها الله علينا في اليوم ، وما هي أوقاتها ، وكيف نؤديها ، وكل ما هو مربوط بالصلاة ، تأتينا الصلاة تنطق لوحدها والأدلة على رأسها ، أما إذا بعثنا بالمنهاج ولم يأتينا بشيء أو أتانا بميتة يقول هذه الصلاة ، فهذا المنهاج ضال مضل ويجب زهقه وسحقه لئلا يضل الناس ، وبهذا نأتي على حقيقة المناهج ، وأضرب مثالا حيا عن ذلك ، فاطلعوا على موضوع [ الصلاة شعيرة أم مفهوم ] وفي هذا الموضوع ترون الصلاة والزكاة التي جاء بها أحد المناهج ناهيك عن الأمور الأخرى التي جاء بها المنهاج حيث ترك المساجد وجاءنا بالمخابر العلمية وقال هذه هي المساجد ، فمخبر نازا مسجدا ، ومخابر العالم كلها مساجد ، وجاءنا بالبرلمانات وقال هذه هي صلاة الجمعة ، فالبرلمانات الأوروبية والآسيوية هي صلاة الجمعة والبرلمانات الهندية التي يعمرها الهندوس وعباد البقر وعباد الجرذان فهذه البرلمانات هي صلاة الجمعة ، وجاءنا بالمجتمعات السلمية كمجتمع الصين ومجتمع الهند مثلا وقال هؤلاء هم الذين آمنوا ، وخطاب الله بالذين آمنوا هم هؤلاء
وجاءنا بلحم الخنزير وقال هذا حلال والحرام هو ما تنتهي صلاحيته من اللحوم ، والكثير الكثير ، فلا يأخذ أحد بقولي هذا حتى يتحقق هو بنفسه بأن يطلع هو على المواضيع من المصدر ، وهي موجودة في منتدى الفكر الحر ، وموجودة عندي في منتداي ، لكن للثقة بالمصدر، أفضل أخذها من الأصل ، أي منتدى الفكر الحر .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وزن المناهج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أنزل الله ثلاث صلوات وليس خمسا :: منتدى اللغة-
انتقل الى: